Ellen Ashford

إيدوارد آشفورد ..
الإسم يبدو مألوفاً ؟
في عام 1966 وضعت مجموعة حجر الأساس لشركة
و أحد أهم رجال هذه المجموعة إيدوارد آشفورد ..
و هذا الرجل .. هو جدي !
مات آشفورد بالتعرض لفيروس و يقال ان إبنته هي من حقنته به ، لا اعرف الحكاية بالضبط ففي ذاك الوقت كان والدي بعيداً عن البلاد ..
و لكن بعدما أسسوا شركة إسمها
" آمبريلا ! "
اما والدي كان الإبن الأوسط لجدي إدوارد .. ، و لكنه لم يكترث بأمر تلك الشركة و هاجر لبلدٍ آخرى تزوج و أنجب فتاة واحدة ..
و هي أنا بالطبع .
و قد كُنتُ طبيبة امراض دم .. ، ثم عاد ليفاجئ بتضخم الشركة
و بأنه ايضاً اصبح ضيف شرف !
إسم آشفورد إندثر مع الوقت .. ، و اصبح معروفاً فقط لمن يعلمون بتاريخ الشركة ...
و لكن حتى ضيوف الشرف لهم نفوذ لا يمكن إنكارها ..
و بسببها ، إستطعتُ العمل بآمبريلا .. طبيبة هناك من طراز و مستوى خاص للغاية ..
لي صلاحيات كثيرة بداخل الشركة
و لكن ..
لم يكن مسموح لي بصلاحيات تفوق اي موظف كبير بالشركة
لذا ظللتُ مقيدة لا أعرف النوايا و لا اعرف ما الذي يدور بالأدوار السُفليّة السرية للشركة
هذا لا ينفي ان الكلام يتناقل .. بأني كنت أعرف عما أعمل ..
بأني كنت أدرك خطورة الموقف ..
هذا لا ينفي الجلالة قد أخذتني لأواصل عملي .. لكن الآن أشعر بأن هناك شيء خاطئ ..
مقدار الخطورة ..
مقدار السريّة ..
هناك اشياء سيئة ستحدث و لا أعلم عندها موقفي ماذا سيكون ..
جل ما أستطيع قوله أن آمبريلا ..
ليست مثال للشركة النظيفة ..